التفسير 1: "أضئ"
وبشكل عام، فإن ظاهرة "الإضاءة" تشير إلى ظاهرة "التماثل اللوني المتجانس":
يبدو أن عينتين لونيتين (عينة قياسية وعينة مقارنة) متساويتان في اللون (لا يوجد فرق في اللون أو فرق بسيط في اللون) تحت مصدر ضوء واحد (مثل D65)، بينما تظهران فرقًا كبيرًا في اللون تحت مصدر ضوء آخر (مثل A)، وهو ما يسمى بظاهرة "التمثيل اللوني المتجانس".
في هذه الحالة، يُمكن وصفها بـ"الإضاءة". أي أن مطابقة العينة للعينة القياسية لمطابقة الألوان تعتمد على اختيار مصدر إضاءة مُحدد.
السبب الأساسي هو أن العينتين لهما انعكاسات مختلفة للضوء (منحنيات طيف الانعكاس أو انعكاسية النطاق المرئي)، لذلك يطلق عليها "التماثل اللوني".
تشمل أسباب "الطيف غير الطبيعي" ما يلي:
أ. يختلف تركيب الصبغات المستخدمة في التلوين؛
ب. طرق المعالجة المختلفة، وما إلى ذلك
الشرح 2: "أضواء القفز"
في الواقع، عندما نتحدث عن "نور تاو" في الحياة اليومية، بالإضافة إلى المعنى المذكور أعلاه، هناك طبقة أخرى من المعنى:
يشير هذا إلى حالة تغيّر لون عينة لونية واحدة بشكل جذري تحت مصادر ضوء مختلفة. في هذه الحالة، يُمكن وصفها بـ"القفز فوق الضوء".
لذا، يمكننا أن نقول أيضًا أن "القفز فوق الضوء" يعد عينة.
على سبيل المثال، قد يقول مهندس الصبغة في شركة CIBA عند التوصية بصبغة CIBA DEEP RED: هذه الصبغة لا تتحول إلى اللون الأحمر تحت الضوء A.
(يفهم المؤلف ما يعنيه بأنه على الرغم من أن مصدر الضوء A يحتوي على كمية كبيرة من الضوء الأحمر والأصفر، فإن الصبغة CIBA DEEP RED لن تشعر بأنها أكثر احمرارًا من تلك الموجودة تحت مصدر الضوء D65.)
Post time: مايو . 10, 2023 00:00